أنباء عن تورط نيمار الأب في علاقة مع زوجة مُجنس قطري!

المرصد سبورت:نقلت العديد من صحف إسبانيا الكبرى، أنباء واردة من البرازيل، عن تورط والد أغلى لاعب في العالم "نيمار جونيور"، في علاقة في الخفاء، مع بطلة الإعلانات البرازيلية "فرانسيلي فريدوزيسكي"، التي تصغره بـ14عاما، وذلك، رغم عدم وجود ولو صورة واحدة تجمعهما في أي مكان.
صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتلونية، أشارت إلى أن الممثلة البرازيلية البالغة من العمر 38عاما، تعيش الآن قصة رومانسية مع نيمار الأب 52عاما، وذلك، بعد انفصالها مع المُجنس القطري "الشيخ إيمرسون"، الذي تنازل عن جنسيته البرازيلية، ليلعب 3 مباريات فقط بألوان قطر!
أما المصدر الرئيسي للخبر صحيفة "غلوبو"، فقد أكدت أنها علمت من مصادرها الخاصة، أن العقل المُدبر لعملية انقلاب نيمار على برشلونة، وقع في شباك الممثلة التي اقتحمت مجال الشهرة في بداية الألفية الجديدة، بتصدر غلاف مجلة "بلاي بوي"، قبل أن تدخل مجال الإعلانات وتٌصبح ممثلة شهيرة في السنوات القليلة الماضية.
نفس الصحيفة التي لم تنجح في اصطياد لقطة تجمع الثنائي في مكان عام، ادعت أنها عثرة على أدلة توثق العلاقة "السرية"، بالتأكد من معلومة تواجدها في كتالونيا أغسطس الماضي، رفقة نيمار الكبير وهو يُنهي إجراءات نقل نجله من "كامب نو" إلى "حديقة الأمراء"، في الصفقة المعروفة إعلاميا بصفقة القرن.
كما رصدت تقارير أخرى وجودها في باريس عندما جاءت عائلة نيمار لالتقاط صورته الأولى بقميص أثرياء عاصمة النور، قبل أن تأتي مباراة البرازيل ضد الإكوادور، التي أعادت كل ما هو قديم وجديد، خاصة بعدما شوهد ابن الممثلة الصغير وهو يُغادر الملعب مع نيمار اللاعب داخل أرضية ملعب "الماركانا"، وفي نفس اللحظة تواجد نيمار الأب لأول مرة في نفس المكان مع فرانسيلي.
ومن ضمن الأسباب التي أثارت الجدل حول هذه القضية بالذات، تسريب خبر انفصال والد نيمار عن والدته، لكن بشكل غير رسمي حتى الآن، ويظهر ذلك من خلال دخول الرجل الخمسيني لكل الأحداث الهامة لنجله، في وقت، والوالدة في وقت آخر، وهو ما تعتبره وسائل الإعلام البرازيلية دليل واضح على تباعد الزوجين، بصورة مغايرة لما كانا عليه في السنوات الماضية.