وعادت الكويت
أعوام وكان السؤال الخليجي الأبرز لماذا الكويت غائبة بلا عذر شرعي عن المشهد الآسيوي؟استمرأ البعض بقاء الكويت بعيدة عن الإيقاع الآسيوي من دون تحريك ساكن لأعوام طوال..
الكويت على الرغم من أنف من أوقفها وحرمنا من متعتها من الداخل والخارج كان لازماً عليه عودتها.
أعوام لم ينبس أحد ببنت شفة عن الكويت ومصيرها الرياضي الذي جثم على صدره "سنوات الضياع" والصراع الداخلي.
وما أن تحدث رئيس الهيئة عن حرصه ودعمه لمشروع إعادة الكويت للمنظومة الرياضية الآسيوية ظهر لنا من "السوسة" بين الكويت والدوحة لرسم "كذبة" جديدة أو لسرقة منجز غيره.
كان ملف عودة الكويت نسياً منسياً حتى أشار لها تركي آل الشيخ وجعلها أولى اهتمامته الرياضية.
بقصيدة "علم قطر".. هز إعلامهم وبعودة الكويت.. كذب إعلامهم.
ألم تكن الكويت موقوفة قبل أن يعيّن آل الشيخ رئيساً للمؤسسة الرياضية السعودية؟.. ألم يكن لحزب "السوسة" الدور الرئيسي في إيقافها، إذا كيف يخرج منهم من ينسب المنجز لغير أهله؟!
لم تكن الرياضة الكويتية موجودة على أجندة "إخوان شريفة" أو "حزب السوسة" في الكويت، ولكنهم كعادتهم الركوب على أعلى نجاحات الغير.
نصيحة لكل كويتي "شريف" أعد قراءة المشهد من جديد وستعلم أن المفسد لم يكن يوماً مصلحاً.
الكويت لا أعتبرها دولة مختلفة عنا بل هي جزء منا وفينا ولا نرضى عليها إلا ما نرضاه على أنفسنا، ولا يفرقنا عنها سوى تلك الحدود فقط.
شكراً لرئيس مجلس هيئة الرياضة لدعمك لإخواننا في الكويت وكذلك تعريتك المتكررة لـ"إخوان شريفة" وأذنابهم.
نقلا عن الرياض
الكويت على الرغم من أنف من أوقفها وحرمنا من متعتها من الداخل والخارج كان لازماً عليه عودتها.
أعوام لم ينبس أحد ببنت شفة عن الكويت ومصيرها الرياضي الذي جثم على صدره "سنوات الضياع" والصراع الداخلي.
وما أن تحدث رئيس الهيئة عن حرصه ودعمه لمشروع إعادة الكويت للمنظومة الرياضية الآسيوية ظهر لنا من "السوسة" بين الكويت والدوحة لرسم "كذبة" جديدة أو لسرقة منجز غيره.
كان ملف عودة الكويت نسياً منسياً حتى أشار لها تركي آل الشيخ وجعلها أولى اهتمامته الرياضية.
بقصيدة "علم قطر".. هز إعلامهم وبعودة الكويت.. كذب إعلامهم.
ألم تكن الكويت موقوفة قبل أن يعيّن آل الشيخ رئيساً للمؤسسة الرياضية السعودية؟.. ألم يكن لحزب "السوسة" الدور الرئيسي في إيقافها، إذا كيف يخرج منهم من ينسب المنجز لغير أهله؟!
لم تكن الرياضة الكويتية موجودة على أجندة "إخوان شريفة" أو "حزب السوسة" في الكويت، ولكنهم كعادتهم الركوب على أعلى نجاحات الغير.
نصيحة لكل كويتي "شريف" أعد قراءة المشهد من جديد وستعلم أن المفسد لم يكن يوماً مصلحاً.
الكويت لا أعتبرها دولة مختلفة عنا بل هي جزء منا وفينا ولا نرضى عليها إلا ما نرضاه على أنفسنا، ولا يفرقنا عنها سوى تلك الحدود فقط.
شكراً لرئيس مجلس هيئة الرياضة لدعمك لإخواننا في الكويت وكذلك تعريتك المتكررة لـ"إخوان شريفة" وأذنابهم.
نقلا عن الرياض