logo
logo logo

أحمد الشمراني: ذكريات الليلة المرعبة

أحمد الشمراني: ذكريات الليلة المرعبة

• من أين أبدأ تعبي؟ من هناك حيث أنت؟ أم من هنا حيث أنا؟


• الأهلي غادر الكأس على يد «الجندل»، فمن يصدق؟


• أنا كما أنتم خائف من ذكريات الليلة المرعبة.


• خائف لأنني أرى السيناريو أمامي كما رأيته حينذاك.


• تكفون أنقذوا الأهلي، فقلوبنا لم تعد تحتمل الانكسارات.


• الوقت ما زال في المتناول، والتصحيح مقدور عليه، بشرط أن تعطوا الأهلي نصف ما أعطيتم الاتحاد، ولم أقل الهلال أو النصر.


• نعم أعطوه، فما نراه عند جارنا في المكان يفوق ما أعطيتموه الأهلي بكثير، ومن يشاهد المكتسبات يعرف عن ماذا أتحدث.


• بعد فضيحة «الجندل» لم نعد نحلم بأي بطولة، فحلمنا أن لا يتكرر تعب تلك الليلة التي ما زالت تطاردنا حتى في الأحلام.


• هي واقع عشناه اقتص منا وما زال كابوسه يطاردنا.


• الأهلي الحالي فريق متهالك فيه أسماء لكن تظل بحسابات ما يقدم أسماء فقط وليس فريقاً.


• ماتياس قزّمهم وقزّموا أنفسهم معه، والحل الأولي توديعه والبحث عن بديل، ويا كثر المدربين الراغبين في العمل في دورينا.


• لا بد من قرار صدمة لإخراج الفريق من حالة السوء التي يعيشها.


• أما رئيس الأهلي أثابه الله، فقدّم في هذا المنشور الوجه الحقيقي لدوره في النادي: «جماهيرنا الحبيبة أقدر مدى استيائكم وتأكدوا أننا كفريق عمل جزء منكم ونعمل دائماً لإرضائكم وإسعادكم وتلبية طموحاتكم خلال الأيام القادمة بإذن الله تعالى».


• السؤال له وليس لكم: ماذا تريد أن تقول يا صديقي المفوه؟

نقلا عن عكاظ

التعليقات (27)

التعليقات مغلقة